صرفت الصيدلية التابعة للعيادات التخصصية السعودية خلال أسبوع عملها «237» في مخيم الزعتري 2058 وصفة طبية للأشقاء من اللاجئين السوريين شملت معظم الأدوية الطبية اللازمة.
وأكد المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني أن العمل يسير قدما في تقديم الخدمات العلاجية للسوريين، موضحا أن الصيدلية توفر أكثر من 130 صنفا من الأدوية التي تغطي الحاجات الفعلية للأشقاء السوريين التي يتم تحديدها من قبل أطباء الاختصاص في العيادات.
وأفاد بأن صيدلية العيادات تتكفل بتأمين الأدوية لـ 603 من ذوي الأمراض المزمنة بشكل دوري دون انقطاع نظراً إلى أهمية وضرورة رعاية هذه الفئة من المرضى.
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أنهم يعملون على توفير جميع الحاجات الإغاثية الفعلية للشقيق السوري اللاجئ والنازح من خلال المحاور الإغاثية، وذلك وفقاً للدراسات الميدانية التي يجريها قسم الإحصاء والزيارات الميدانية بهدف تحديد المشكلات ووضع الخطط وإيجاد الحلول المناسبة لها قدر الإمكان، لافتاً إلى أن المحور الصحي يعد من أولويات الحملة التي تهدف إلى توفير الرعاية الصحية للشقيق السوري بمستويات عالية وتأمين كادر متخصص ذي كفاءة طبية متميزة وخبرات مهنية طويلة، مما جعل العيادات تصنف كواحدة من أفضل الجهات الطبية العاملة في مخيمات اللجوء.
وأكد المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني أن العمل يسير قدما في تقديم الخدمات العلاجية للسوريين، موضحا أن الصيدلية توفر أكثر من 130 صنفا من الأدوية التي تغطي الحاجات الفعلية للأشقاء السوريين التي يتم تحديدها من قبل أطباء الاختصاص في العيادات.
وأفاد بأن صيدلية العيادات تتكفل بتأمين الأدوية لـ 603 من ذوي الأمراض المزمنة بشكل دوري دون انقطاع نظراً إلى أهمية وضرورة رعاية هذه الفئة من المرضى.
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أنهم يعملون على توفير جميع الحاجات الإغاثية الفعلية للشقيق السوري اللاجئ والنازح من خلال المحاور الإغاثية، وذلك وفقاً للدراسات الميدانية التي يجريها قسم الإحصاء والزيارات الميدانية بهدف تحديد المشكلات ووضع الخطط وإيجاد الحلول المناسبة لها قدر الإمكان، لافتاً إلى أن المحور الصحي يعد من أولويات الحملة التي تهدف إلى توفير الرعاية الصحية للشقيق السوري بمستويات عالية وتأمين كادر متخصص ذي كفاءة طبية متميزة وخبرات مهنية طويلة، مما جعل العيادات تصنف كواحدة من أفضل الجهات الطبية العاملة في مخيمات اللجوء.